اشباه الرجال لا. المجرمون لا لا.. القتلة لا.لا  ابحث عن عنوان بحجم اجرامهم حتى كتابة هذه السطور 

انتشرت في الاونة الاخيرة حوادث الاغتصاب للاطفال والنسبة الاعلى منهم البنات الهذه الدرجة غابت عقولكم؟ وانتزعت الرحمة من قلوبكم؟ حتى اصبحنا كل يوم

(ولسة بنقول يا هادي) على وجه طفلة منتهك براءتها و انسانيتها بل ومقتولة الهذه الدرجة غابت ضمائركم وما يتحكم فيكم رغبة قذرة لا تتجاوز الثوانى الهذه الدرجة لا تقدر ان تتحكم بنفسك ليصل بك الامر لهتك عرض طفلة بريئة وتحرمها من الحياة او تجعلها تعيش في رعب وانكسار باق عمرها الامر جد خطيرا خطير بل فاق حدود كونه ظاهرة اتمنى تدخل علماء الاجتماع والدين والطب النفسي بناتنا فعلا في خطر واصبح مجتمعنا مخيف واصبحنا لا نأمن على اطفالنا حتى الذكور منهم تنتهك طفولتهم الى هذه الدرجة اين نعيش وما الذي اصاب مجتمعنا اكرر الامر جد خطير واقترح بالنسبة للكاميرات التى اصبحت في كل مكان وشارع وحارة ومدخل العمارات ان يتابعها كاميرا مان يكون مسؤل عن اكتشاف الجريمةقبل وقوعها حينئذا تكون الفائدة اكبر وهى حماية انسان من الموت او ان يعيش لحظات من الرعب وانتهاك براءته وانسانيته وا كتشاف المجرم قبل فعلته الاجرامية اتمنى ان يلقى اقتراحي صدى لدى المسؤلين ففيه حماية مبكرة واكتشاف للجريمة قبل وقوعها..يا رب بلدي وحبايبي والمجتمع والناس..#شرف_بنات_بلدي

إرسال التعليق

قد يعجبك ايضا