في صباح يوم الجمعة اعتذر الاعلامي تامر امين في فديو علي صفحتة الرسمية علي الفيس بوك عن “إهانة الصعيد”

حيث قال حابب أبدأ الفيديو باعتذار واضح وصريح لا لبس فيه لكل أهالينا في الصعيد وفى كل مكان بمصر، اللى زعلانين مني، أنا لا هكابر ولا هآوح، أنا من الناس اللى بتعتذر لما تحس إن الناس زعلانه منها، حتى لو كانت نيتي يعلم بيها ربنا نيتى خير وكان الهدف هو المصلحة العامة».

واكدا “«والله ما أقصدتش الإهانى أبدأ، ودى آخر حاجة تيجى على دماغى، وآخر حاجة في الدنيا إن يبقى حد صعيدى زعلان منى، فانا بقول لكل صعيدى وصعيدية جزمتكم على راسى من فوق، وأنا ابنكم وأنا ابن ريف مصر، ونسايبى أساساً من الصعيد مرات أخويا من الصعيد وبتشرف بيها وبالنسب دا».

واضاف :”أنا أكتر حاجة تضايقنى في الدنيا إن واحد صعيدى بس أو واحدة صعيدية بس يزعلوا منى، وأنا من أكتر المؤمنين بالصعيد واحترام الصعيد وعزة نفس الصعيد وكرامة الصعيد وأصل الصعيد، صعيد مصر هما أصل مصر اللى طلعولنا الناس المفكرين والأدباء والناس الشريفة المحترمة.

وختم الفديو باعتذار واضح وصريح “أرجوكم متزعلوش منى وأنا أخوكم، وأنتم أهل الصفو والكرم، وحتى لو كان قصدى خير بس لو واحد فيكم بس زعلان انا بقوله حقك عليا وأنا آسف في اعتذار صريح وهذا الاعتذار سينشر في كل مكان”.