دار الإفتاء …. الشماته والتشفي في المصائب مخالفاَ للفطرة النبويه الشريفه والفطرة الإنسانية
نشرت دار الإفتاء علي صفحتها الرسميه علي فيس بوك ، تنبيهاَ بعد موجه الشماته التي نشرها بعض مستخدمي فيس بوك إثر تعرض الإعلامي ” عمرو اديب”, لحادث سير أمس بسيارته ،
وقالت دار الإفتاء أن الشماته بالمصائب والابتلاءات ليست من الدين ولا الانسانيه ، وذكرت دار الإفتاء بالكافرون عندما شمتوا في المسلمين في غزوة أحد بقول الله عز وجل ﴿ إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس ﴾ وحديث النبي صلي الله عليه وسلم ( لاتظهر الشماته بأخيك فيعافيه الله ويبتليك ) ،
ونصحت بأنه عند المصائب يجب الاعتبار والاتعاظ لا الفرح والسرور ، مهما بلغت درجة الاختلافات بين الأشخاص ..
إرسال التعليق