وشكرت السيدة أمينة محمد الرئيس المصري على قيادته فيما يتعلق بقضايا منها السودان وغزة واستيعاب أكثر من تسعة ملايين لاجئ في مصر. كما ناقش المسؤولان المشروع المصري للتكيف مع تغير المناخ في الساحل الشمالي (على البحر المتوسط)، الذي يهدف إلى مكافحة آثار ارتفاع مستوى سطح البحر.

وشددت نائبة الأمين العام على أهمية الاستفادة من قمة المستقبل واجتماع الجمعية العامة في أيلول/سبتمبر لتسليط الضوء على القضايا المرتبطة بارتفاع سطح البحر في المناطق الساحلية والسلم والأمن والهيكل المالي العالمي.

وكانت أمينة محمد قد شاركت، خلال زيارتها لمصر، في افتتاح المؤتمر الكشفي العالمي الثالث والأربعين حيث سلطت الضوء على توافق القيم بين المنظمة الأممية والحركة الكشفية. كما شاركت في ندوة عبر الأجيال، شددت خلالها على أهمية المزج بين الأفكار المبتكرة للشباب وحكمة وتجربة الجيل الأكبر عمرا، من أجل تطوير حلول أكثر شمولا للتحديات.