عن الشيخ جراح سألوني .. و هذا ردي…
سار المسيح في القدس،
يحمل قلبه على كفه.
و عد الإنسان بملكوت،
إن عاش بوصايا ربه.
بشر أن يعود الإنسان طيبا،
كما أبدعه الله في أول خلقه.
دعاه أن يعيش بين أخوة،
يصنع لغيره كما يحب لنفسه.
….
تمسك اليهود بأموالهم و نفوذهم.
و ثاروا عليه و تربصوا به.
و لازال اليهود كما كانوا
مسوخا تقلد الإنسان في شكله.
…
أفادهم المسيح أن بيتهم سيصير خرابا.
و قد تحقق ؛ و أفاد التاريخ بخرابه.
…
فصبرا جميلا يا أهلي و صحبي..
إن التاريخ لم ينه بعد صفحاته.
ملاح بحور الحكمة ..
إرسال التعليق